أنا اسمي عادل عمري 26 سنة ورفيقتي اسمها سمر عمرا 22 سنة ، منحكي مع بعض من حوالي 3 سنين وأنا معجب كتير بأصابيع أرجيها لأنو هيية بتحب كتير تعتني فيون ودايماً بالصيف ما بتقدر إلا ما تلبس سوندال ، قدرت عن طريق المسنجر أنو أمهدلها على موضوع حبي للرجلين وهيية حبت الموضوع والقصة تطورت كتير لحد أنو كل شهر تقريباً بتجي لعندي عل البيت بغياب أهلي ومنقعد حوالي ساعة ونص منقضيها مع بعض عم ببوس رجليها ، طبعاً أنا مفهمها أنو بحب تكون البنت متسلطة وقوية وتعطي أوامر ، فلما منطلع عل البيت بيتغيير كل شي بيناتنا ، من شخصين بحبوا بعض ، لشخص مستسلم كلياً لكل شي بتعملو فيني وهيية بتكون متل المسترس وبتعطي أوامر وأنا بنفذ كل شي بتطلبو مني .
هي نبذة عني وعنها رح أحكيلكون هلأ مرة من هالمرات اللي طلعنا فيها عل البيت بس هالمرة غير كل مرة لأنو هالمرة بالذات كان اللقاء عندها بالبيت بحكم أنو أهلها سافروا وهيية ما سافرت معون لأنو ملتزمة بشغل ، المهم اتفقنا أنو أجي لعندها وكان يوم أحد ونقضي اليوم كلو مع بعض ، دقيت الأنترفون فتحتلي الباب وطلعت كانت حوالي الساعة 12 الضهر ، وكنت خايف كتير ما حدا من الجيران يشوفني وأنا داخل لعندها ، المهم مرقت على خير ، دخلت لعندها وسكرت الباب كانت لابسة جوب قصيرة وبلوزة قصيرة باين بطنها مع الصرة وأنا هيك لبس بيغريني كتير ، وأكيد من تحت كانت لابسة سوندال لون زهري وحاطة منكور لون أبيض ( فرنج ) طبعاً نسيت أقلكون أنو كل مرة منطلع فيها كنت أنا بشلح تيابي وبضل عل الشورت ، يعني من فوق عاري الصدر بس لابس شورت ، هيية هيك بتحب أني كون ( طبعاً لا حدا يفكر أنو أنا وهيية من كل هالمرات اللي كنا مع بعض فيها بالبيت أني عملنا علاقة جنسية ، كل المرات كانت بس على موضوع الرجلين مو أكتر )
مارح طول عليكن السيرة ، قالتلي أنا رح أدخل على غرفتي لوقت ما أنت تشلح تيابك وحضر حالك منيح لأنو اليوم محضرة شغلات جديدة ، أنا انبسطت كتير لأنو رح أكون معها وقت طويل غير كل مرة ، دخلت هيية وأنا بلشت أشلح تيابي خلصت أجت هيية وقالتلي في بالمطبخ شي لونو أحمر جيبو ورجاع لعندي ، دخلت عل المطبخ وشفت بنص المطبخ على الأرض محطوط إناء كبير وفيه مي (ماء) حملتو ورجعت لعندها شفتها قاعدة على الكنبة قالتلي جيبو وحطو قدامي ، حطيت الإناء على الأرض قدامها وجنب أجريها ، قالتلي أول مرحلة بدك تغسلي أجريي ، ركعت قدامها وأخدت رجلها الأولى وشلحتها السوندال وبلشت بالغسيل والفرك وأنا مبسوط وهيية عم بتطلع عليي بنظرات خبيثة ، خلصت من الرجل الأولى ونشفتها وعملت نفس الشي بالرجل التانية ، بعد ما خلصت قالتلي روح رجع الإناء عل المطبخ ورجاع لعندي ع السريع ، رحت ورجعت لاقيتها ماسكة بإيدها قطن وأسيتون ( مزيل طلاء الأظافر ) وابتسمت معي وقالتي قعود على الأرض عند رجليي مشان تمسحلي الإكلادور ( المناكور ) قمت قعدت تحت وبلشت أمسح بهالضافير ، كانت أول مرة بحياتي بعمل هالشغلة وإحساس حلو كتير أنك تمسح ضافير البنت اللي بتحبها وبتحب رجليها ، بعد ما خلصت المسح رفعت رجلها وجيت بدي بوسها ، قامت هيية سحبت رجلها مني وضربتي كف وقالتلي أنا ما قلتلك بوس حتى تتصرف من عندك ، فإعتذرت منها وقلتلها بطلت أعيدا ، قالتلي عقوبة ألك بدك تمشي متل الحيوان على أجريك وأيديك وتجبلي المناكور الأحمر بتمك ، وجهي احمر لما سمعت هيك قالتلي وحسيت حالي بموقع ذل قدام حبيبتي ، بس أنا بكون مستسلم لكل طلباتها لما منكون بهيك وقت ، وفعلاً بلشت أمشي على أيدي وأجري ورحت لآخر الغرفة ومسكت المناكور بتمي ورجعت لعندها وهون سمر تحركت من محلها وبلشت تمشي بالغرفة وقالتلي وين ما بروح لحقني ، يعني صرت متل الكلب اللي عم يلحق صاحبو ، وهيية تمشي على مهل وأنا وراها عم بمشي على أيدي ورجلي وبتمي المناكور هيييييك لحتى رجعت قعدت محلها وهيية عم تضحك علي وعلى شكلي ، أخدت المناكور مني وقالتلي لو كنت بتعرف كيف تحطللي المناكور كنت خليتك ، بس مشكلتك ما بتعرف هيك شغلات مشان هيك أنا بدي حط لحالي ، قلتلها متل ما بدك ، قامت قالتلي تشطح على ضهرك تحتي لأنو بدي أدهن ضافيري عليك ، وأنا طار عقلي من الفرحة تشطحت على الأرض وحطت رجليها على بطني وبلشت تدهن ضافيرها وأنا مستمتع كتير بهالشغلة ، وبعد ما خلصت حطت رجليها على وجهي وما عدت أقدر أشوف شي وقالتلي هلأ بدي أخللي رجليي على وجهك لوقت ما ينشفوا ضافيري وفتحت التلفزيون وبلشت تتفرج على محطات الأغاني ولما تطلع غنية بتحبها بتبلش تحرك أجريها وأنا راسي عم بتحرك معون يمين ويسار ، وبعد نص ساعة قالتلي هلأ بكونوا نشفوا ضافيري قوم لحتى أقلك شو المرحلة اللي بعدا ، وأنا كنت لهداك الوقت ما قدرت أبوس بوسة وحدة لرجلها وبدي سمر تخليني أبوس رجليها وما كانت تخليني ، لما وقفت قالتلي أجا وقت المشي تشطح على بطنك حتى أمشي على ضهرك ، ومتل ما قالتلي عملت ، تشحطت على الأرض على بطني وبلشت تمشي فوق ضهري وتروح وتجي ويمين ويسار ، وترجع تنزل عل الأرض وتطلع فوقي من جديد ، وكانت كل مرة تنزل ترجع تطلع بقوة يعني بتضرب رجليها على ضهري مشان يطلع صوت وأنا أتوجع بس هالوجع كنت أتلذذ فيه كتير لأنو جاية من الرجلين ، وبقيت شي ربع ساعة على هالحالة ، بعدين أجت وقفت قدام وجهي يعني صاروا أجريها وأصابيعها قدام وجهي وقالتلي خليك عم بطللع ( تنظر ) على أجريي من دون ما تبوس ، وأنا كنت أتحرقص أكتر وأكتر وسمر عم تتلذذ بتعزيبي بهالطريقة لأنو بتعرفني أنو أنا بحب كتير أبوس رجليها ، وكانت كل شوي تقرب رجليها من تمي وترجع تبعدها وتفوح ريحة المناكور من ضافيرها واللي عم تخليني أتهيج بشكل غير معقول ، لحتى بالأخير قالتلي خليك هيك على الأرض ما تتحرك لوقت ما أرجع راحت عل غرفتها بقيت شي 10 دقائق وأنا على هالحالة متشطح على بطني ومنتظر ترجع سمر ، بعد 10 دقائق رجعت وبإيدها حبل وشقفة قماشة ، قالتلي قوم ووقف عند العمود ، كان في عمود بطرف الغرفة ، المهم وقفت عند العمود وبلشت تجي لعندي وطالعت شقفة القماشة وغطت عيوني فيها حاولت أقلها شو بدك تعملي ضربتني كف ولحقتني بالتاني قالتلي أنت بتنفذ وبس ، وبعد ما تأكدت أني ما عم بشوف أي شي بلشت تربطني على العمود ، حطيت أيدي من خلف العمود وربطتهون ، فصرت ما أقدر أتحرك ، ولما صرت مربوط بلشت تعمل الشي اللي بتحبو ، كانت بتحب أنو تعض حلمات صدري وتمسكون بإيدها وتعص عليهون وتقرصهن وأنا أتوجع كتير بها الشغلات لدرجة أني كنت أصرخ بصوت عالي ، بلشت تمسكلي الحلمات وأنا أتوجع وقالتلي أنو أي صوت بسمعو منك رح أضربك كف ، ورجعت تعض حلماتي وتقرصهن وأنا عم بستحمل الوجع وعم حاول ما أطالع أي صوت ، بس بالنهاية هيية عم تتقصد أنو تقوي العضات والقرص حتى ما قدرت أتمالك حالي وصرت أطالع صوت وكل ما أطالع صوت صغير كنت آكل كف ، هيييييك لحتى بالنهاية صار على وشي أكتر من 30 كف ، وكل ما أطالع صوت كانت سمر تضحك ، وأنا صحيح كنت عم بتعذب ، بس بالنهاية كتير حببت هالعذاب ، ولأنو بعرف بالأخير أنو رح تعوضني بوقت كافي مشان أبوس رجليها ، بعد ما مضي حوالي نص ساعة قرص وعض وكفوف ، حسيت بحلماتي ووجهي عم يطلع النار منهن ، وقلتها هالشي لسمر ، قامت قالتلي بسخرية يا حرام هلأ بطفيلك النار ، وراحت ورجعت ويا ريتني ما قلتها شي ، جابت قطعة من البوظ ( التلج ) وبلشت تمرقها على حلماتي وعلى بطني وعلى تمي ، وأنا اتهيج أكتر وأكتر وأترجاها حتى توقف ، بس سمر ما سمعت وبقيت عم تذوب القطعة حتى دابت كلها على جسمي ...
هي نبذة عني وعنها رح أحكيلكون هلأ مرة من هالمرات اللي طلعنا فيها عل البيت بس هالمرة غير كل مرة لأنو هالمرة بالذات كان اللقاء عندها بالبيت بحكم أنو أهلها سافروا وهيية ما سافرت معون لأنو ملتزمة بشغل ، المهم اتفقنا أنو أجي لعندها وكان يوم أحد ونقضي اليوم كلو مع بعض ، دقيت الأنترفون فتحتلي الباب وطلعت كانت حوالي الساعة 12 الضهر ، وكنت خايف كتير ما حدا من الجيران يشوفني وأنا داخل لعندها ، المهم مرقت على خير ، دخلت لعندها وسكرت الباب كانت لابسة جوب قصيرة وبلوزة قصيرة باين بطنها مع الصرة وأنا هيك لبس بيغريني كتير ، وأكيد من تحت كانت لابسة سوندال لون زهري وحاطة منكور لون أبيض ( فرنج ) طبعاً نسيت أقلكون أنو كل مرة منطلع فيها كنت أنا بشلح تيابي وبضل عل الشورت ، يعني من فوق عاري الصدر بس لابس شورت ، هيية هيك بتحب أني كون ( طبعاً لا حدا يفكر أنو أنا وهيية من كل هالمرات اللي كنا مع بعض فيها بالبيت أني عملنا علاقة جنسية ، كل المرات كانت بس على موضوع الرجلين مو أكتر )
مارح طول عليكن السيرة ، قالتلي أنا رح أدخل على غرفتي لوقت ما أنت تشلح تيابك وحضر حالك منيح لأنو اليوم محضرة شغلات جديدة ، أنا انبسطت كتير لأنو رح أكون معها وقت طويل غير كل مرة ، دخلت هيية وأنا بلشت أشلح تيابي خلصت أجت هيية وقالتلي في بالمطبخ شي لونو أحمر جيبو ورجاع لعندي ، دخلت عل المطبخ وشفت بنص المطبخ على الأرض محطوط إناء كبير وفيه مي (ماء) حملتو ورجعت لعندها شفتها قاعدة على الكنبة قالتلي جيبو وحطو قدامي ، حطيت الإناء على الأرض قدامها وجنب أجريها ، قالتلي أول مرحلة بدك تغسلي أجريي ، ركعت قدامها وأخدت رجلها الأولى وشلحتها السوندال وبلشت بالغسيل والفرك وأنا مبسوط وهيية عم بتطلع عليي بنظرات خبيثة ، خلصت من الرجل الأولى ونشفتها وعملت نفس الشي بالرجل التانية ، بعد ما خلصت قالتلي روح رجع الإناء عل المطبخ ورجاع لعندي ع السريع ، رحت ورجعت لاقيتها ماسكة بإيدها قطن وأسيتون ( مزيل طلاء الأظافر ) وابتسمت معي وقالتي قعود على الأرض عند رجليي مشان تمسحلي الإكلادور ( المناكور ) قمت قعدت تحت وبلشت أمسح بهالضافير ، كانت أول مرة بحياتي بعمل هالشغلة وإحساس حلو كتير أنك تمسح ضافير البنت اللي بتحبها وبتحب رجليها ، بعد ما خلصت المسح رفعت رجلها وجيت بدي بوسها ، قامت هيية سحبت رجلها مني وضربتي كف وقالتلي أنا ما قلتلك بوس حتى تتصرف من عندك ، فإعتذرت منها وقلتلها بطلت أعيدا ، قالتلي عقوبة ألك بدك تمشي متل الحيوان على أجريك وأيديك وتجبلي المناكور الأحمر بتمك ، وجهي احمر لما سمعت هيك قالتلي وحسيت حالي بموقع ذل قدام حبيبتي ، بس أنا بكون مستسلم لكل طلباتها لما منكون بهيك وقت ، وفعلاً بلشت أمشي على أيدي وأجري ورحت لآخر الغرفة ومسكت المناكور بتمي ورجعت لعندها وهون سمر تحركت من محلها وبلشت تمشي بالغرفة وقالتلي وين ما بروح لحقني ، يعني صرت متل الكلب اللي عم يلحق صاحبو ، وهيية تمشي على مهل وأنا وراها عم بمشي على أيدي ورجلي وبتمي المناكور هيييييك لحتى رجعت قعدت محلها وهيية عم تضحك علي وعلى شكلي ، أخدت المناكور مني وقالتلي لو كنت بتعرف كيف تحطللي المناكور كنت خليتك ، بس مشكلتك ما بتعرف هيك شغلات مشان هيك أنا بدي حط لحالي ، قلتلها متل ما بدك ، قامت قالتلي تشطح على ضهرك تحتي لأنو بدي أدهن ضافيري عليك ، وأنا طار عقلي من الفرحة تشطحت على الأرض وحطت رجليها على بطني وبلشت تدهن ضافيرها وأنا مستمتع كتير بهالشغلة ، وبعد ما خلصت حطت رجليها على وجهي وما عدت أقدر أشوف شي وقالتلي هلأ بدي أخللي رجليي على وجهك لوقت ما ينشفوا ضافيري وفتحت التلفزيون وبلشت تتفرج على محطات الأغاني ولما تطلع غنية بتحبها بتبلش تحرك أجريها وأنا راسي عم بتحرك معون يمين ويسار ، وبعد نص ساعة قالتلي هلأ بكونوا نشفوا ضافيري قوم لحتى أقلك شو المرحلة اللي بعدا ، وأنا كنت لهداك الوقت ما قدرت أبوس بوسة وحدة لرجلها وبدي سمر تخليني أبوس رجليها وما كانت تخليني ، لما وقفت قالتلي أجا وقت المشي تشطح على بطنك حتى أمشي على ضهرك ، ومتل ما قالتلي عملت ، تشحطت على الأرض على بطني وبلشت تمشي فوق ضهري وتروح وتجي ويمين ويسار ، وترجع تنزل عل الأرض وتطلع فوقي من جديد ، وكانت كل مرة تنزل ترجع تطلع بقوة يعني بتضرب رجليها على ضهري مشان يطلع صوت وأنا أتوجع بس هالوجع كنت أتلذذ فيه كتير لأنو جاية من الرجلين ، وبقيت شي ربع ساعة على هالحالة ، بعدين أجت وقفت قدام وجهي يعني صاروا أجريها وأصابيعها قدام وجهي وقالتلي خليك عم بطللع ( تنظر ) على أجريي من دون ما تبوس ، وأنا كنت أتحرقص أكتر وأكتر وسمر عم تتلذذ بتعزيبي بهالطريقة لأنو بتعرفني أنو أنا بحب كتير أبوس رجليها ، وكانت كل شوي تقرب رجليها من تمي وترجع تبعدها وتفوح ريحة المناكور من ضافيرها واللي عم تخليني أتهيج بشكل غير معقول ، لحتى بالأخير قالتلي خليك هيك على الأرض ما تتحرك لوقت ما أرجع راحت عل غرفتها بقيت شي 10 دقائق وأنا على هالحالة متشطح على بطني ومنتظر ترجع سمر ، بعد 10 دقائق رجعت وبإيدها حبل وشقفة قماشة ، قالتلي قوم ووقف عند العمود ، كان في عمود بطرف الغرفة ، المهم وقفت عند العمود وبلشت تجي لعندي وطالعت شقفة القماشة وغطت عيوني فيها حاولت أقلها شو بدك تعملي ضربتني كف ولحقتني بالتاني قالتلي أنت بتنفذ وبس ، وبعد ما تأكدت أني ما عم بشوف أي شي بلشت تربطني على العمود ، حطيت أيدي من خلف العمود وربطتهون ، فصرت ما أقدر أتحرك ، ولما صرت مربوط بلشت تعمل الشي اللي بتحبو ، كانت بتحب أنو تعض حلمات صدري وتمسكون بإيدها وتعص عليهون وتقرصهن وأنا أتوجع كتير بها الشغلات لدرجة أني كنت أصرخ بصوت عالي ، بلشت تمسكلي الحلمات وأنا أتوجع وقالتلي أنو أي صوت بسمعو منك رح أضربك كف ، ورجعت تعض حلماتي وتقرصهن وأنا عم بستحمل الوجع وعم حاول ما أطالع أي صوت ، بس بالنهاية هيية عم تتقصد أنو تقوي العضات والقرص حتى ما قدرت أتمالك حالي وصرت أطالع صوت وكل ما أطالع صوت صغير كنت آكل كف ، هيييييك لحتى بالنهاية صار على وشي أكتر من 30 كف ، وكل ما أطالع صوت كانت سمر تضحك ، وأنا صحيح كنت عم بتعذب ، بس بالنهاية كتير حببت هالعذاب ، ولأنو بعرف بالأخير أنو رح تعوضني بوقت كافي مشان أبوس رجليها ، بعد ما مضي حوالي نص ساعة قرص وعض وكفوف ، حسيت بحلماتي ووجهي عم يطلع النار منهن ، وقلتها هالشي لسمر ، قامت قالتلي بسخرية يا حرام هلأ بطفيلك النار ، وراحت ورجعت ويا ريتني ما قلتها شي ، جابت قطعة من البوظ ( التلج ) وبلشت تمرقها على حلماتي وعلى بطني وعلى تمي ، وأنا اتهيج أكتر وأكتر وأترجاها حتى توقف ، بس سمر ما سمعت وبقيت عم تذوب القطعة حتى دابت كلها على جسمي ...
