كثير من أصحاب الميول الجنسية الغير نمطية والتى تخرج عن نطاق المعتاد أو المتعارف عليه أو المقبول والمسموح دينيا مثل أصحاب الأثيرية والفتشية أيا كان نوعها والتى يطلق عليها فى بعض الأحيان وصف الشذوذ يجد فى العدد الممارس والمشارك له فى ميوله "إرتياح" لما يحس به من إغتراب عن مجتمع يدينه ويلاحقه فى حالة إنتباهه له. وفى الغالب يكون هذا العدد مبالغ فيه لا يعتمد بالضرورة على إسلوب علمى لتحديد نسبة المشاركة فى السلوك بل على أهواء تجعل النفس تأنس لهذه الإحصائيات .... النفس تأنس لما تهواه على رأى الشهيد فرج فودة فى سياق آخر ....
بس يا ريت لو حد يجيب مرجع وثق موضوع تغطية الأقدام النسائية فى الإسلام وإعتبارها فتنة وموضع إثارة .... ساعتها ولا تفرق معانا الأعداد ولا حتى الأسماء وكفى بالله شهيدا على فتنة الأرجل النسائية وهو العالم بخلقه .....
بس مصيبة لو طلعت فتوى تحتم الشراب السميك على الصندل الرجالى الذى إنتشر وسط المحجبات ويحرم ساكنى المحروسة من آخر عنصر للعبث الجنسى الحريمى والإغراء بعد زوال نعمة الشعر عن المصريات بتحجيبهن و غياب الأجسام الملفوفة بيد صانع خبير تحت الخمار الفضفاض ...
ويحضرنى يا أخوة قصة ميس سميحة من منتصف الثمانينات وهى مدرستنا من الصف الرابع إلى السادس فى مادة المواد الإجتماعية ... شابة فى أوائل الثلاثينات ذات شعر أسود لامع يصل لوسطها بلا مبالغة وثقيل زى شعر الهنود .... جميلة العينين و قضى الخالق المبدع ساعات طوال فى تصوير صدرها فخرج آية فى الجمال و قضى مثلها فى إخراج مؤخرتها بما يتناسب مع هذا الإغراء الكلى الذى سخره لنا الله ليعطى دفعة لهرمونات الذكورة التى بدأت تشق طريقها فى أجسامنا وإبتدأت أعضائنا تأخذ أوضاعا منتصبة لم تعتد عليها ترحيبا بهذا الجمال الربانى فى فتاة مصرية أصيلة ....
ولكن تبقى ذكرى قدميها هى الأحلى .... صيف شتاء تتدلل قدميها فى شباشب مختلفة المزاجات من سوليتو بأربطة قليلة مهمتها الوحيدة هى تشريف هذا السوليتو المفتوح من كل ناحية بملامسة هذه القدم الملوكية دون أن تحجب لون الكعبين البمبى المنتظر للعقة سريعة و صوابع طويلة مرسومة كآية فى الإبداع تنتظر شفتى عاشق يمتص رحيقهما ..
وهناك "الشبشب أبو كعب" المصرى الأصيل الذى يرن فى أذاننا ليعلن قدوم ملكة الجمال ويستنفر التستستيرون فى عروقنا ... وهناك الشبشب الزحافى أبو صباع التى قادت مسيرته أبلة سميحة وأسسته عالميا كرمز للأنوثة وأعطى معنى مختلف له غير شبشب الأم الذى تربينا عليه .... وفى كل هذا تتألق أقدامها بصوابعها الفاتنة وباطنهما المكتنز الأحمر فى بمبى فى أصفر فى أبيض وتخلع عنها الحذاء كأنه ثقل كبير و تلاعب الهواء بقدميها وقد عملتهم كروس تحت الكرسى متعة للأعين المتابعة لباطن قدميها ....
سنة كاملة قضتها أبلة سميحة فى مداعبة خيالنا حتى إفترقنا فى الصيف لتعود إلينا الأبلة بمفاجأة .... حجاب ! يتضح أنها قد خطبت لرجل يعمل فى السعودية أصر على حجبها لإتمام الزواج فلفت الأبلة الفاتنة مؤخرة شعرها بإيشارب دون أن تمس خصلاته المنسدلة على جبهتها ... وبصراحة لم يغير النصف حجاب فى شئ حيث أن ملابسها لم تتغير ولم يمس جسدها أى ملاية حجاب والأهم أن قدميها لم تزل تتألق فى شباشبها المفتوحة تخلعهما تحت الكرسى و تستعرض كعوبهاو باطن قدميها ....
و أتمت الأبلة زواجها من الشاب الذى أفسد علينا فرحتنا فزحف الحجاب شيئا فشيئا حتى أجهز على شعر الحاجة سميحة ( زارت زوجها فى السعودية لشئون السرير وحجت بالمرة) فى إهدار للثروة القومية و ابتدأت الجلاليب المحجباتية تأخذ مكان البنطلونات و البلوزات الكت المفتوحة والجيب القصير .... ولكن تمسكت بالأقدام العارية فى تحدى خافت للتجنى على جسدها ....
وجاءت سنة سادسة إبتدائى وتحولت ميس سميحة إلى سيدة مصرية عصرية (تواكب العصر يعنى) وحيث أنه عصر الإنغلاق فقد تسربلت بجلباب فضفاض وحجاب تركى زى الطربوش تحته طرحة سوداء منسدلة على قفاها كبديل لشعرها و أصبحت تفتتح الدروس بدعاء إفتتاح المجالس وتختتم الحصة بدعاء الختام وتزج بأدعية الشرب قبل أن ترتشف كوب شاى (كانت بتشرب عصير قبل كده) وتزامن ذلك مع حملها فضاق خلقها و إبتدأت هذه القطة اللطيفة بعد حجبها ودخولها الشرنقة تسئ معاملة التلاميذ .... ولكن بقت أقدامها تعلن عن نفسها دون تغير ملموس بل إزدادت تألقا وكأنه الإغراء الأخير ....
قابلتها صدفة على أحد الشواطئ وهى تجلس مع صغرى بناتها وقد تخمرت وهى تمسك بكتاب الله وبنتها نسخة منها أيام تألقها دون حجاب بل بمايوه فاقع اللون ولكن أبلة سميحة تحولت إلى شوال بطاطس .... بعد التحية وتبادل السلامات من بعيد والإطمئنان على صحتها وتبادل بعض ذكريات دروسها إستأذنت بالإنصراف وطبعا لأنى مؤدب أطرقت فى الأرض .... ولكن شيئا ما يبقى .... الأقدام الجميلة والكعوب المتألقة ..... لم تتغير و مازالت قادرة على اللعب ....
ماتحرموش شباب مصر من آخر عضو أنثوى يطل علينا
بس يا ريت لو حد يجيب مرجع وثق موضوع تغطية الأقدام النسائية فى الإسلام وإعتبارها فتنة وموضع إثارة .... ساعتها ولا تفرق معانا الأعداد ولا حتى الأسماء وكفى بالله شهيدا على فتنة الأرجل النسائية وهو العالم بخلقه .....
بس مصيبة لو طلعت فتوى تحتم الشراب السميك على الصندل الرجالى الذى إنتشر وسط المحجبات ويحرم ساكنى المحروسة من آخر عنصر للعبث الجنسى الحريمى والإغراء بعد زوال نعمة الشعر عن المصريات بتحجيبهن و غياب الأجسام الملفوفة بيد صانع خبير تحت الخمار الفضفاض ...
ويحضرنى يا أخوة قصة ميس سميحة من منتصف الثمانينات وهى مدرستنا من الصف الرابع إلى السادس فى مادة المواد الإجتماعية ... شابة فى أوائل الثلاثينات ذات شعر أسود لامع يصل لوسطها بلا مبالغة وثقيل زى شعر الهنود .... جميلة العينين و قضى الخالق المبدع ساعات طوال فى تصوير صدرها فخرج آية فى الجمال و قضى مثلها فى إخراج مؤخرتها بما يتناسب مع هذا الإغراء الكلى الذى سخره لنا الله ليعطى دفعة لهرمونات الذكورة التى بدأت تشق طريقها فى أجسامنا وإبتدأت أعضائنا تأخذ أوضاعا منتصبة لم تعتد عليها ترحيبا بهذا الجمال الربانى فى فتاة مصرية أصيلة ....
ولكن تبقى ذكرى قدميها هى الأحلى .... صيف شتاء تتدلل قدميها فى شباشب مختلفة المزاجات من سوليتو بأربطة قليلة مهمتها الوحيدة هى تشريف هذا السوليتو المفتوح من كل ناحية بملامسة هذه القدم الملوكية دون أن تحجب لون الكعبين البمبى المنتظر للعقة سريعة و صوابع طويلة مرسومة كآية فى الإبداع تنتظر شفتى عاشق يمتص رحيقهما ..
وهناك "الشبشب أبو كعب" المصرى الأصيل الذى يرن فى أذاننا ليعلن قدوم ملكة الجمال ويستنفر التستستيرون فى عروقنا ... وهناك الشبشب الزحافى أبو صباع التى قادت مسيرته أبلة سميحة وأسسته عالميا كرمز للأنوثة وأعطى معنى مختلف له غير شبشب الأم الذى تربينا عليه .... وفى كل هذا تتألق أقدامها بصوابعها الفاتنة وباطنهما المكتنز الأحمر فى بمبى فى أصفر فى أبيض وتخلع عنها الحذاء كأنه ثقل كبير و تلاعب الهواء بقدميها وقد عملتهم كروس تحت الكرسى متعة للأعين المتابعة لباطن قدميها ....
سنة كاملة قضتها أبلة سميحة فى مداعبة خيالنا حتى إفترقنا فى الصيف لتعود إلينا الأبلة بمفاجأة .... حجاب ! يتضح أنها قد خطبت لرجل يعمل فى السعودية أصر على حجبها لإتمام الزواج فلفت الأبلة الفاتنة مؤخرة شعرها بإيشارب دون أن تمس خصلاته المنسدلة على جبهتها ... وبصراحة لم يغير النصف حجاب فى شئ حيث أن ملابسها لم تتغير ولم يمس جسدها أى ملاية حجاب والأهم أن قدميها لم تزل تتألق فى شباشبها المفتوحة تخلعهما تحت الكرسى و تستعرض كعوبهاو باطن قدميها ....
و أتمت الأبلة زواجها من الشاب الذى أفسد علينا فرحتنا فزحف الحجاب شيئا فشيئا حتى أجهز على شعر الحاجة سميحة ( زارت زوجها فى السعودية لشئون السرير وحجت بالمرة) فى إهدار للثروة القومية و ابتدأت الجلاليب المحجباتية تأخذ مكان البنطلونات و البلوزات الكت المفتوحة والجيب القصير .... ولكن تمسكت بالأقدام العارية فى تحدى خافت للتجنى على جسدها ....
وجاءت سنة سادسة إبتدائى وتحولت ميس سميحة إلى سيدة مصرية عصرية (تواكب العصر يعنى) وحيث أنه عصر الإنغلاق فقد تسربلت بجلباب فضفاض وحجاب تركى زى الطربوش تحته طرحة سوداء منسدلة على قفاها كبديل لشعرها و أصبحت تفتتح الدروس بدعاء إفتتاح المجالس وتختتم الحصة بدعاء الختام وتزج بأدعية الشرب قبل أن ترتشف كوب شاى (كانت بتشرب عصير قبل كده) وتزامن ذلك مع حملها فضاق خلقها و إبتدأت هذه القطة اللطيفة بعد حجبها ودخولها الشرنقة تسئ معاملة التلاميذ .... ولكن بقت أقدامها تعلن عن نفسها دون تغير ملموس بل إزدادت تألقا وكأنه الإغراء الأخير ....
قابلتها صدفة على أحد الشواطئ وهى تجلس مع صغرى بناتها وقد تخمرت وهى تمسك بكتاب الله وبنتها نسخة منها أيام تألقها دون حجاب بل بمايوه فاقع اللون ولكن أبلة سميحة تحولت إلى شوال بطاطس .... بعد التحية وتبادل السلامات من بعيد والإطمئنان على صحتها وتبادل بعض ذكريات دروسها إستأذنت بالإنصراف وطبعا لأنى مؤدب أطرقت فى الأرض .... ولكن شيئا ما يبقى .... الأقدام الجميلة والكعوب المتألقة ..... لم تتغير و مازالت قادرة على اللعب ....
ماتحرموش شباب مصر من آخر عضو أنثوى يطل علينا
